قد يختفي نظام وندوز windows من الهيئات العسكرية والحكومية الصينية. حيث تخشى الصين أن تستغل الولايات المتحدة نظام التشغيل للقيام بأعمال التجسس. لذلك تسعى الحكومة الصينية إلى إنشاء نظام التشغيل محلي الصنع واستخدامه بدل نظام الوندوز.
في سياق الحرب بين الصين والولايات المتحدة ، والتي أسفرت عن عقوبات صارمة ضد شركة Huawei ، تعتقد السلطات الصينية أن استخدام Windows ، نظام التشغيل لشركة مايكروسوفت العملاقة الأمريكية ، يمكن أن يكون الآن تهديدا أمنيا. لذلك قرروا تطوير نظام التشغيل الخاص بهم لاستبداله.
الصين تطور نظام التشغيل الخاص بها لتحل محل ويندوز
ستكون الأولوية لإزالة Windows على جميع أجهزة الكمبيوتر المستخدمة من قبل الجيش الصيني والهيئات الحكومية الأخرى، تعتقد الصين أن الولايات المتحدة يمكن أن تتجسس عليها من خلال نظام التشغيل وندوز.
إن قلق الجانب الصيني يتجدد طبعًا في هذه الفترة من التوتر الشديد ، لكنه ظل موجودًا لفترة من الوقت. بفضل العديد من التسريبات ، بما في تلك التي قام بها إدوارد سنودن ،حيث يعرف الصينيون أن وسائل التجسس الإلكتروني التي تنشرها الولايات المتحدة هائلة و أن لديها معرفة أفضل بالتقنيات المستخدمة: الخوادم ، أجهزة التوجيه ، أنظمة التشغيل ... وغير ذلك من التقنيات.
في نفس الإطار ، طورت كوريا الشمالية أيضًا نظام التشغيل البديل الخاص بها ، استنادًا إلى توزيعةلينيكس Red Star OS ، الذي كان نشطًا منذ أواخر التسعينيات وما زال يعمل حتى اليوم. لكنه تعايش مع أنظمة التشغيل الأخرى في الوكالات الحكومية في البلاد.
في سياق الحرب بين الصين والولايات المتحدة ، والتي أسفرت عن عقوبات صارمة ضد شركة Huawei ، تعتقد السلطات الصينية أن استخدام Windows ، نظام التشغيل لشركة مايكروسوفت العملاقة الأمريكية ، يمكن أن يكون الآن تهديدا أمنيا. لذلك قرروا تطوير نظام التشغيل الخاص بهم لاستبداله.
الصين تطور نظام التشغيل الخاص بها لتحل محل ويندوز
ستكون الأولوية لإزالة Windows على جميع أجهزة الكمبيوتر المستخدمة من قبل الجيش الصيني والهيئات الحكومية الأخرى، تعتقد الصين أن الولايات المتحدة يمكن أن تتجسس عليها من خلال نظام التشغيل وندوز.
إن قلق الجانب الصيني يتجدد طبعًا في هذه الفترة من التوتر الشديد ، لكنه ظل موجودًا لفترة من الوقت. بفضل العديد من التسريبات ، بما في تلك التي قام بها إدوارد سنودن ،حيث يعرف الصينيون أن وسائل التجسس الإلكتروني التي تنشرها الولايات المتحدة هائلة و أن لديها معرفة أفضل بالتقنيات المستخدمة: الخوادم ، أجهزة التوجيه ، أنظمة التشغيل ... وغير ذلك من التقنيات.
في نفس الإطار ، طورت كوريا الشمالية أيضًا نظام التشغيل البديل الخاص بها ، استنادًا إلى توزيعةلينيكس Red Star OS ، الذي كان نشطًا منذ أواخر التسعينيات وما زال يعمل حتى اليوم. لكنه تعايش مع أنظمة التشغيل الأخرى في الوكالات الحكومية في البلاد.